أولهم : أحمد يوسف وكيل النيابة المقيم فى المحلة والذى كان يطلق الرصاص على المتظاهرين من سلاحه الشخصى من شقته ( المتورطة قريبته من الدرجة الأولى ) . ونؤكد أننا حريصون على عدم نشر أسماء النساء أو صورهن أما الفيديو فهو مستبعد نهائيا ، وما يهمنا هم الأزواج المجرمون الذين اتضح أن جلهم متورطون فى قتل الشعب بصور مباشرة أو غير مباشرة ، كما اتضح أيضا أن جل البنات والسيدات المتورطات من أنصار السيسى المتحمسات وهذا واضح من صفحاتهن على الفيس ، بل هن عضوات ناشطات فى جروبات ضباط الشرطة ( ربما بحكم العلاقة بالأزواج ) ، ونحن لا نفضحهن بسبب هذا فتأييد الانقلاب تورط فيه عدد من الشرفاء وقطاعات من الشعب وهذا فى النهاية موقف سياسى مهما كانت أسبابه ودوافعه ، ولكننا نتحدث عن المتورطين فى جرائم قتل من ضباط الشرطة ورجال النيابة ( بتسترهم على القتلة ) ومقاولى البلطجية .
البطل الثانى : العقيد ياسر شوشة نائب مأمور قسم أول المحلة ، والمتورطة ترتبط به بقرابة من الدرجة الأولى.
البطل الثالث : لن نذكر اسمه لأننا لم نعرف عنه أى تورط فى قتل أو تستر على قتل أو توريد بلطجية وهو تاجر ويعمل موجها ( مع الأسف موجه ) بالتربية والتعليم !!
نحن نعرف أننا نعرض أنفسنا للخطر بهذا النشر، رغم أنه موجود وشائع على الفيس بوك ، ولكننا نحتسب هذا الفضح للمجرمين القتلة عند الله سبحانه وتعالى ، ونيتنا أن يكون هذا النشر رادع للمجرمين لعلهم يرعو أو يخشوا الله . نحن ننشر أيضا حسبة للشهداء ولدمائهم التى خضبت أرض مصر ، وللمعذبين والمعتقلين وشعب مصرالمظلوم عبر العصور ، سنموت ونحن نضرب الطغاة ، أما النصر فهو من عند الله فى التوقيت الذى تحدده المشيئة الربانية ، أما هذه الدنيا فعمرها قصيروخطرها حقير .( آه من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق) على بن أبى طالب رضى الله عنه ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.