وصف علماء الأزهر فتوى الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، بترك الرجل زوجته تُغتصب، حال تأكده أن دفاعه عنها لن يفيد، بالكفر والضلال.
ومن جانبه، قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، في تصريح خاص لـ«بوابة القاهرة»، إن هذه الفتوى ضلال وكفر مشيراً إلى أن الإسلام حرص كل الحرص على الدفاع عن النفس والعرض فكيف يستهان بهذا الأمر.
وأضاف عمر هاشم، إن مثل هذه الفتاوى تشيع الفتن داخل المجتمع وتنشر الرذيلة، مسشتهداً بحديث الرسول صل الله عليه وسلم: « من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد».
وعلق الشيخ ناصر بليح مدير وعظ بالأوقاف، قائلاً: « إن فتوى برهامى لا تعبر إلا عن شخصه» مؤكداً أن جميع الديانات السماوية حرصت على حفظ الأعراض والدفاع عنها بكل ما يملك الإنسان من قوة .
أبدي «بليح» تعجبه من فتوى «برهامى» متسائلاً: من أين جاء بكلامه الشاذ والضال؟.. داعيا مشايخ السلفية بالكف عن الفتاوى الضالة والرجوع إلى الإسلام الوسطى.
ومن جانبه، قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، في تصريح خاص لـ«بوابة القاهرة»، إن هذه الفتوى ضلال وكفر مشيراً إلى أن الإسلام حرص كل الحرص على الدفاع عن النفس والعرض فكيف يستهان بهذا الأمر.
وأضاف عمر هاشم، إن مثل هذه الفتاوى تشيع الفتن داخل المجتمع وتنشر الرذيلة، مسشتهداً بحديث الرسول صل الله عليه وسلم: « من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد».
وعلق الشيخ ناصر بليح مدير وعظ بالأوقاف، قائلاً: « إن فتوى برهامى لا تعبر إلا عن شخصه» مؤكداً أن جميع الديانات السماوية حرصت على حفظ الأعراض والدفاع عنها بكل ما يملك الإنسان من قوة .
أبدي «بليح» تعجبه من فتوى «برهامى» متسائلاً: من أين جاء بكلامه الشاذ والضال؟.. داعيا مشايخ السلفية بالكف عن الفتاوى الضالة والرجوع إلى الإسلام الوسطى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.